أسست مريم الحجيوج رفقة زوجها جمعية في مدينة ويلينجبورو (شمال غرب لندن) من أجل التوعية بمرض السكري الذي تعاني منه. ومع بداية الأزمة المرتبطة بجائحة كورونا قررت نقل تجربتها في العمل الجمعوي إلى المغرب.