بعد الرباط، وجدت مؤسسات تعليمية أخرى بمراكش وتاوريرت، نفسها مجبرة على إغلاق أبوابها، واعتماد نمط التعليم عن بعد، بعد تأكد إصابة مجموعة من الأطر التعليمية بفيروس كورونا المستجد.
ولد رشيد زروقي في المغرب، وانتقل للعيش في فرنسا في سن الخامسة عشرة. وفي بلاد المهجر، ربطته علاقة خاصة مع المدرسة التي ساهمت في تأقلمه وتغلبه على وحدته. وأصبح الآن، واحد من مدرسي قسم التعليم المهني.