بدأت بوادر فوضى جديدة تظهر على مستوى برنامج الرحلات الاستثنائية. فبالإضافة إلى الشروط غير الواضحة التي تم فرضها منذ البداية على الراغبين في الحجز على متن هذه الرحلات، باتت إمكانية إلغائها موضع تساؤل.
تطرق "المركز الأورومتوسطي للهجرة والتنمية"، لموضوع المغاربة المقيمين بالخارج الذين تقطعت بهم السبل في المغرب ووجدوا أنفسهم في وضعية "كارثية وفوضوية"، وانتقد استبعادهم من المشاركة في العملية السياسية، رغم تسع سنوات من تأكيد الدستور المغربي على حقهم في ذلك.