خلق اعتماد وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي لجذاذة خاصة بالبيانات الشهرية، تقسم التلاميذ إلى صنفين مسلمين وإسرائيليين، موجة من الجدل في مواقع التواصل الاجتماعي، فيما عبرت مجموعة العمل الوطنية من أجل فلسطين عن استنكارها لهذا التصنيف.