قال وزير الخارجية المغربي صلاح الدين مزوار، إن بلاده "تدعم كافة المبادرات والتحركات التي تقوم بها القيادة الفلسطينية الساعية لوقف معاناة الشعب الفلسطيني"، معتبرا أن فلسطين وقضيتها "ستبقى هي قضية العرب المركزية".
مع بدء ثاني جولات المفاوضات بين الحكومة المالية والجماعات المقاتلة في إقليم أزواد، بالعاصمة الجزائرية مطلع الشهر الجاري، تعود خيوط التدخل الإقليمي على درب حل الأزمة في هذا الإقليم المشتعل منذ سنوات لتتشابك من جديد.
كشفت مصادر من منظمة العدل والتنمية لحقوق الإنسان أن مسؤولين في دول خليجية بدؤوا مساعي داخل الجامعة العربية لإرسال قوات عربية من المغرب، الجزائر ومصر لقتال تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام، المعروف اختصار بـ"داعش"، في الوقت الذي تحظى المبادرة الخليجية بدعم من
اتهم برلماني مغربي بارز، حكومة بلاده، اليوم الثلاثاء، بـ"التباطؤ في مواجهة التمييز والعنصرية ضد المهاجرين المنحدرين من دول جنوب الصحراء (الأفارقة)".
أعلن عبد الإله بنكيران، رئيس الحكومة، لأول مرة، عن مواقف صريحة تجاه جماعة العدل والإحسان وتنظيم "داعش" وحزب العدالة والتنمية التركي، منذ توليه رئاسة الحكومة، إضافة إلى مواقف وقضايا تتعلق بالمؤسسة الملكية والتجربة الحكومية والانتخابات المقبلة وأسرار طفولته.
خلال الأسبوعين الماضيين، تعرضت صورة المؤسسة الملكية المغربية، في وسائل إعلام دولية مؤثرة، لضربتين مزدوجتين هزتا صورتها لدى جزء من الرأي العام الداخلي والخارجي، ومع ذلك قوبلت الهزتان بصمت رسمي مريب! خلال الأسبوعين الماضيين، تعرضت صورة المؤسسة الملكية المغربية، في
طلب عضو بمجلس الكونغرس الأمريكي من سبع دول إسلامية سنية، من بينها المغرب، إرسال عدد من الجنود إلى العراق، لمقاتلة تنظيم "الدولة الإسلامية" المعروف إعلاميا بداعش، عوض الاعتماد على الولايات المتحدة الأمريكية.
تناقلت وسائل الاعلام الجزائرية في الآونة الأخيرة، عددا من التقارير التي تتهم المغرب بتدبير ما وصفته ب"المؤامرة الخارجية" لإشعال العنف الطائفي في منطقة غرداية بالجزائر، بين الأمازيغ المزابيين الإباضيين، والعرب المالكيين.
قال مسؤول مغربي اليوم الاثنين إن استمرار رحلات بلاده الجوية إلى الدول الإفريقية المتأثرة بوباء إيبولا تمليه "سياسة التضامن المسوؤل" مع هذه الدول.
اتهمت مصالح الأمن في الجزائر، المكلفة بالتحقيق في قضية أحداث "غرداية"، المعهد الملكي للأمازيغية بالتخطيط لتحريض سكان غرداية على الحكم الذاتي، فيما تضمنت محاضر التحقيق أسماء نشطاء أمازيغيين مغاربة.