في الوقت الذي تصف فيه جبهة البوليساريو مشاركتها في قمة الاتحاد الإفريقي-الاتحاد الأوروبي، بأنها "انتصار تاريخي" لها، مقابل هزيمة كبيرة للدبلوماسية المغربية، يرى مقربون وقياديون سابقون في الجبهة الانفصالية أن قمة أبيدجان شكلت انتصارا جديدا للدبلوماسية المغربية في مقابل
لم يحظ اللقاء الذي جمع الرئيس الجنوب إفريقي جاكوب زوما، بالملك محمد السادس على هامش انعقاد القمة الخامسة بين الاتحاد الإفريقي والاتحاد الأوروبي بأبيدجان، برضى حزب المؤتمر الوطني الإفريقي الحاكم في البلاد. ولتبرير لقائه بالملك تحدث الرئيس الجنوب إفريقي عن دعم المغرب لنضال
في أول تعليق له على الجدل الذي أثارته مصافحته للملك محمد السادس في قمة الاتحاد الافريقي-الاتحاد الأوروبي بأبيدجان، قال رئيس الوزراء الجزائري أحمد أو يحيى في تصريح لوسائل الإعلام إنه "لا يوجد جدار بيننا وبين المغرب" مؤكدا أن تحيته للملك لا علاقة لها بتصريحات عبد القادر مساهل.