لم تنظر جبهة البوليساريو بعين الرضى للخطاب الأول لرئيس جنوب إفريقيا الجديد سيريل رامافوسا، حيث تجنب الخوض في نزاع الصحراء، مقابل تركيزه على المشاكل الداخلية.
لم تنته الطموحات السياسية لمحمد حصاد بإقالته من الحكومة، وبات يفكر في تولي منصب الأمين العام لحزب الحركة الشعبية، خلفا لمحند العنصر الذي أعلن في العديد من المناسبات أنه لن يترشح لقيادة الحزب من جديد.
بعد الزيارة التي قام بها رئيس الحكومة سعد الدين العثماني خلال نهاية الأسبوع الماضي إلى الجهة الشرقية، اجتمع والي الجهة مع نشطاء من الحراك المحلي بمدينة جرادة، وقدم لهم العديد من الوعود للنهوض بأوضاع المدينة، وهو ما جعل البعض يطالب بالتوقف عن الاحتجاج ومنح فرصة للسلطات،
يواصل حزب بوديموس اليساري الإسباني مهاجمة المغرب، فبعد قضية الصحراء وحراك الريف، اختار هذه المرة فتح جبهة التنقيب عن النفط في المياه المحاذية لجزر الكناري.