في هذا الحوار المقسم إلى حلقات، والذي سننشره بشكل أسبوعي، يعود البشير الدخيل الذي يعد من بين مؤسسي جبهة البوليساريو، بالذاكرة عقودا إلى الوراء، ويتحدث لموقع يابلادي عن وضع الصحراء الغربية قبل تأسيس الجبهة، وعن ظروف التأسيس وما تلا ذلك من تدخل جزائري، إلى أن يصل إلى مرحلة
كان الاتحاد السوفياتي يرى في مؤتمر طنجة الذي حضره ممثلون عن المغرب وتونس والجزائر، والذي دعا إلى عقده زعيم حزب الاستقلال علال الفاسي في أبريل سنة 1958، محاولة لعزل الجمهورية العربية المتحدة التي خرجت إلى الوجود في فبراير من سنة 1958، وهو ما جعل الزعيم الاستقلالي يعبر عن
في هذا المقال من سلسلة مقالات حول جيش التحرير سنتناول الحيثيات المرتبطة بتحديد موعد هجوم 02 لأكتوبر 1955، و المعطيات المرتبطة بالوضع الذي أحاط بتلك الفترة بعد مفاوضات أيكس ليبان بين السلطات الاستعمارية الفرنسية والأحزاب المغربية في أواخر غشت 1955، وسعي فرنسا الحثيث لتجنب
في 29 أكتوبر من كل سنة تحل ذكرى اختطاف المعارض اليساري المغربي المهدي بنبركة. وفي شهر مارس من سنة 2015، نشرت صحيفة "يدعوت أحرنوت"، تحقيقا كشفت فيه عن دور الموساد الاسرائيلي في عملية اغتيال المعارض اليساري المغربي المهدي بن بركة في العام 1965، وهو ما تسبب آنذاك في نشوء واحدة من
تتكون مبادرة الحكم الذاتي التي تقدم المغرب بها رسميا إلى الأمم المتحدة من 35 مادة، وتنص توفر جهة الصحراء على شرطة وبرلمان وحكومة محلية، مع احتفاظ المملكة بمقومات السيادة، لا سيما العلم والنشيد الوطني والعملة، المقومات المرتبطة بالاختصاصات الدستورية والدينية للملك. ورغم
إذا كانت الكثير من حركات التحرر الإفريقية قد اتخذت من المغرب قاعدة لتدريباتها العسكرية، فإن رحيل القوى الاستعمارية عن بلدانها واندلاع النزاع حول السلطة، أجبر بعض قادة هذه الحركات الثوية على اختيار المغرب منفى لهم.
شارك المغرب في الحرب التي اندلعت في السادس من شهر أكتوبر سنة 1973، بين عدد من الدول العربية وإسرائيل، حيث قام آنذاك الملك الراحل الحسن الثاني بإرسال لواء مدرع إلى سوريا، علما أنه لواء الدبابات الوحيد الذى كانت تمتلكه القوات المسلحة الملكية المغربية فى ذلك الوقت.
بعد نيل المغرب استقلاله سنة 1956، نشأت العديد من المنظمات السرية التي فضلت العمل في الخفاء، ونجح بعضها في ترك بصماته في مختلف المحطات الأساسية التي مرت بها البلاد، ومن بين هاته المنظمات منظمة "إلى الأمام" الماركسية اللينينية.
يصادف اليوم (سادس شتنبر) ذكرى توقيع اتفاق وقف إطلاق النار بين المغرب وجبهة البوليساريو، الذي رعته الأمم المتحدة وكلفت بعثة "المينورسو" بمهمة السهر على احترامه وتنفيذ ما جاء فيه.
في مثل هذا اليوم من سنة 1994، شهد فندق "أطلس أسني" بمدينة مراكش تفجيرا إرهابيا استهدف السياح الأجانب المتواجدين فيه، وكشفت التحقيقات تورط مسلحين فرنسيين من أصول جزائرية ومغربية في الاعتداء. واتهم المغرب حينها المخابرات الجزائرية بالوقوف وراء الحادث.