في خطابه الموجه إلى الأمة بمناسبة الذكرى السابعة والستين لثورة الملك والشعب، أشار الملك محمد السادس إلى تدهور الوضع الصحي، وقال إنه "لا يبعث على التفاؤل"، وأكد أنه في حال استمرت أعداد المصابين بفيروس كورونا في الارتفاع فإن العودة إلى الحجر الصحي، تبقى واردة بل مع زيادة
بعد استيلائهم على الحكم أعلن العسكريون الذين اعتقلوا الرئيس المالي إبراهيم أبو بكر كيتا، ودفعوه إلى الاستقالة، تشكيل لجنة أطلقوا عليها اسم "اللجنة الوطنية لإنقاذ الشعب". وتميز هذا الانقلاب عن باقي الانقلابات التي وقعت في مالي، بتأييده من طرف المتظاهرين الذين يطالبون منذ
في الوقت الذي لم تعلق فيه الحكومة الإسبانية بعد على الفيديو الذي يظهر فيه الملك محمد السادس على يخته في مياه سبتة، وجدت نفسها امام أخبار تتحدث عن احتمال دخول طائرتين تابعتين للقوات المسلحة الملكية إلى المجال الجوي الايبيرية.
بعد الإمارات العربية المتحدة، أشار مسؤولون في الإدارة الأمريكية إلى أن دولا عربية من بينها المغرب قد توقع أيضا اتفاق سلام مع إسرائيل.