دمرت السلطات التابعة للجماعة القروية بني شيكر بإقليم الناظور، عشرات المنازل في شاطئ شارانا والتي تعود لمواطنين اسبان، حسب ما أوردته وكالة أوروبا بريس الإسبانية. وأشارت الوكالة نقلا عن مصدر وصفته بالمقرب، إلى أن عمليات الهدم بدأت يوم الاثنين واستمرت إلى غاية يوم أمس
قرر القضاء الاسباني العدول عن قرار حفظه للشكايات المقدمة من طرف العاملات الموسميات المغربيات حول الاعتداءات الجنسية التي تعرضن لها أثناء فترة عملهن في مزارع الفراولة في مدينة هويلفا.
بعد إحراق مهاجر مغربي قاصر يوم أمس 21 ماي الجاري مقرا للشرطة يقع في مدينة ميراندولا الإيطالية، دعا نائب رئيس الوزراء ووزير الداخلية الإيطالي ماتيو سالفيني، إلى إنشاء "حواجز مدرعة" في الموانئ الإيطالية و الأوروبية للحد من دخول المهاجرين، حسب ما أورده موقع "نيوز ويك". وخلف
أثار موقع "ريد بابل" الذي يتبع لشركة مختصة في بيع و طباعة بعض المنتجات منها الملابس، جدلا واسعا في مواقع التواصل، بعد نشره تنانير قصيرة تحمل اسم الله، حسب ما أورده موقع "البي بي سي". وأشار المصدر نفسه إلى أن الشركة نشرت يوم أمس مجموعة من المنتجات ترمز إلى الإسلام، و هو ما
أكدت بيانات لمكتب الإحصاء التابع للاتحاد الأوربي ( أوروستات ) أن إسبانيا حافظت على موقعها كأول شريك تجاري للمغرب خلال الشطر الأول من عام 2019 سواء من حيث الصادرات أو الواردات . وقد حافظت الدولة الأيبيرية في عام 2018 على مكانتها كأول شريك تجاري للمغرب خلال عام 2018 وذلك للسنة
أعلنت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، قطاع التربية الوطنية، أنه تقررت برمجة إجراء اختبارات الامتحان الجهوي الموحد للسنة الأولى من سلك البكالوريا وكذا الامتحان الجهوي للأحرار دورة 2019، يومي السبت 8 يونيو والاثنين 10 يونيو 2019، وذلك
بعد زيارته للمغرب، قرر المحامي البريطاني ويليام هنري كويليام، اعتناق الديانة الإسلامية في القرن 19، وأنشأ بعد ذلك أول مسجد في مدينة ليفربول، وهو المسجد الذي يعتبر الأقدم في بريطانيا، كما كان له الفضل في اعتناق حوالي 600 شخص من أصل إنجليزي الديانة الإسلامية.
أثارت تغريدة لشركة أوريو العالمية، جدلا واسعا في البلدان العربية، وذلك بعد ردها على سؤال أحد المغردين قائلا "هاى أوريو.. هل أنتم حلال؟"، لترد علية الشركة قائلة "شكرا للسؤال بسكويت أوريو ليس حلالا". وعبر بعدها مجوعة من رواد مواقع التواصل، عن أسفهم وخيبات أملهم لمعرفتهم أن
حضر حوالي 600 شخص حفل تأبين الضحية عزام الركراكي المغربي الأصل البالغ من العمر 18 سنة، الذي توفي يوم 10 ماي الجاري، طعنا من قبل مجهولين، بينما كان ذاهبا لحضور إفطار جماعي بأحد مساجد العاصمة الإيرلندية دبلن، حسب ما أورده موقع "أيرش تايمز". وعبر أصدقاء وعائلة عزام في الحفل
كشفت نتائج الاستطلاع الذي أجرته شركة "سيفيك ساينس" وهي شركة أمريكية متخصصة في أبحاث السوق، حول ضرورة دراسة "الأرقام العربية" في المناهج الدراسية بالمدارس الأمريكية، عن معارضة أكثر من نصف الأشخاص الذين شملهم الاستطلاع للفكرة. وأشار موقع "إنديبندنت" إلى أنه تم استجواب