أعربت الأمم المتحدة عن قلقها بشأن "القيود" المفروضة على تحركات أعضاء المينورسو، التي فرضتها البوليساريو منذ انسحابها من اتفاق وقف إطلاق النار، جاء ذلك على لسان وكيل الأمين العام للأمم المتحدة لعمليات حفظ السلام جان بيير لاكروا، في مقابلة مع وكالة الأنباء الإسبانية "إيفي".
طالب حزب "بوديموس" هذا الأسبوع بتلبية "الحقوق السياسية" للمهاجرين الذين لا يتمتعون حاليا بحق التصويت المعترف به في إسبانيا كما هو حال المغاربة. ووصف الحزب، ضمن اللجنة الدستورية للكونغرس الإسباني، التدابير التي تهدف إلى "الاعتراف بالحقوق السياسية للأجانب أو المهاجرين
نفت الأمم المتحدة حصول ممثلها الخاص في الصحراء الغربية ورئيس بعثة المينورسو الروسي الكسندر إيفانكو على منزل في العيون. وقال ستيفان دوجاريك، المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، في مؤتمر صحفي أول أمس الثلاثاء 31 ماي، "أريد أن أصحح ما ورد بالخطأ الأسبوع الماضي. لم يشتر
دعا حزب فوكس الحكومة الإسبانية، إلى مطالبة المغرب باعتراف "صريح" بالسيادة الإسبانية على سبتة ومليلية لتحويل هذا التأكيد إلى "أساس" العلاقات الثنائية بين البلدين و"وضع حد لتطلعات المغرب" في المدينتين. ودعا الحزب اليميني المتطرف في مقترح له، حكومة سانشيز إلى الترويج
تزامنا مع انطلاق عملية مرحبا، المقررة في 15 يونيو، قررت المكاتب الموحدة لاطفائيي المطارات، وتقنيي المطارات وأطر ومستخدمي المكتب الوطني للمطارات التابعة للنقابة الوطنية المنضوية تحت لواء الكونفدرالية الديمقراطية للشغل، خوض إضراب وطني لمدة 5 أيام قابلة للتمديد ابتداء من
خرج مئات من العمال المغاربة، يوم أمس في مظاهرة تم تنظيمها في الفنيدق، من أجل المطالبة بالسماح لهم بدخول سبتة دون تأشيرة. وبحسب وكالة الأنباء الإسبانية "إيفي" فقد تزامنت هذه الوقفة مع المرحلة الثانية من إعادة فتح المعابر الحدودية بين المغرب وسبتة ومليلية، والتي بقيت مغلقة
وزعت غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بطنجة، يوم أمس، 44 سنة سجنا نافذا، على المتهمين في قضية السطو على ناقلة أموال في دجنبر الماضي، وذلك بتهم تتعلق بـ "السرقة الموصوفة، وتكوين عصابة إجرامية، وإخفاء المسروقات، وتزوير ترقيم سيارة، واستعماله". وأدانت المحكمة المتهم
كان عبد القادر يومير أول مدرب مغربي يحرز لقبا قاريا، سنة 1996، مع نادي الكوكب المراكشي، فيما كان المدربون الذين أحرزوا ألقابا مع الأندية المغربية قبله من جنسيات مختلفة.
بعد اعترافه في لقاء مع موالين لجبهة البوليساريو في فرنسا خلال شهر دجنبر الماضي، بعدم وجود "جمهورية صحراوية" وأن ابراهيم غالي "ليس رئيسا" وأنه مجرد لاجئ، عاد مصطفى سيد البشير الذي يتولى منصب "وزير الأراضي المحتلة والجاليات" في الجبهة الانفصالية لإثارة الجدل من جديد. واعترف
أكدت دراسة خاصة قام بها مجلس المنافسة، أن المختبرات الخاصة للتحاليل، تجني أرباحا طائلة من فحوصات الكشف عن فيروس كورونا، على الرغم من قرار الحكومة القاضي بتسقيف أسعار هذه الفحوصات.