أعلنت النقابة الوطنية للصحافة المغربية والفدرالية المغربية لناشري الصحف، عن تنظيم وقفة تضامنية مع وسائل الاعلام الفرنسية، والصحافيين الفرنسيين، يوم السبت 10 يناير 2015، ابتداء من الساعة الخامسة مساء، أمام مقر السفارة الفرنسية بحي أكدال بالرباط، للتنديد بالعملية الارهابية
بعد ساعات من هجوم مسلحين على مقر جريدة شارلي إيبدو الساخرة بالعاصمة الفرنسية باريس، والذي أوقع 12 قتيلا، تعرضت عدة مساجد في مدن فرنسية متفرقة لهجومات، لم تخلف ضحايا في الأرواح.
قال الاماراتي ضاحي خلفان تميم نائب مدير شرطة دبي، إن تصريحاته التي قال فيها إن حزب العدالة والتنمية المغربي سيسقط بشكل مدو خلال سنة مجرد توقعات، وأضاف أنه لم يقصد الإساءة للمغرب.
كشفت الشرطة الفرنسية نهار اليوم الخميس، أن الشرطي الفرنسي الذي قتل أثناء الهجوم علة مقر مجلة "شارلي إيبدو" الفرنسة الساخرة يوم أمس، هو رجل فرنسي مسلم من أصول عربية يدعى أحمد مرابط. ويبلغ الشرطي القتيل الذي ظهر أحد المهاجمين في فيديو، وهو يطلق النار عليه، من العمر 42 سنة. وحسب
بعد يوم واحد من القرار الملكي بإعفاء وزير الشباب والرياضة محمد أوزين من مهامه، على إثر فضيحة ملعب الرباط، خلال منافسات كأس العالم للأندية، يجري في هذه الأثناء تطويق مقر الوزارة، من طرف العناصر الأمنية.
ذكرت صحيفة "الخبر" الجزائرية، أن الدرك الجزائري أعتقل يوم أمس سبعة عمال يحملون الجنسية المغربية، قرب مدينة تلمسان.
في أول تعليق له على الهجوم الإرهابي الذي استهدف مقر صحيفة "شارلي إيبدو" الفرنسية الساخرة، قال المفكر الإسلامي "طارق رمضان"، إن المهاجمين دنسوا الإسلام وخانوه. وأضاف طارق رمضان أستاذ الدراسات الإسلامية في جامعة "أوكسفورد"، على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي فايسبوك، أن
قامت السلطات الأمنية بمدينة الناظور، يوم أمس الثلاثاء باعتقال مواطن مغربي، وتم ايداعه في مستشفى الأمراض العقلية، بعدما توجه صوب القنصلية الاسبانية، وادعى أنه تربطه علاقة بالأسرة الملكية في إسبانيا. وبعدما وافقت القنصلية الإسبانية التي شكت في قدراته العقلية،على طلب
نشر رجل سعودي إعلانا في أحد مواقع البيع و الشراء، يعرض فيه خادمة مغربية للإيجار، وحدد ثمن الساعة واليوم، الأمر الذي أثار سخط وغضب المتابعين، خصوصا وأنها ليست المرة الأولى من نوعها.
قرر الملك محمد السادس إعفاء وزير الشباب والرياضة في حكومة عبد الإله بنكيران، محمد أوزين من مهامه، على خلفية ما بات يعرف إعلاميا، بـ"فضيحة المجمع الرياضي الأمير مولاي عبد الله"، خلال منافسات كأس العالم للأندية التي جرت أطوارها بالمغرب قبل أسابيع.