لم يتسن لمشجعي فريق الوداد البيضاوي (WAC) بحلتهم الحمراء ، استيعاب ما كان يحدث لهم عند نهاية المباراة. فعند خروجهم من ملعب " رادس " ، بعد نهاية المباراة التي جمعت الوداد بنظيره الترجي التونسي يوم 12 نونبر بمناسبة مقابلة الإياب لنهائي دوري عصبة الأبطال الإفريقية ، تعرضت
بعد حزب الإستقلال ( عبد اللطيف معزوز)، يابلادي تعطي الكلمة لحزب العدالة و التنمية الذي يعتبر أحد التشكيلات المرشحة للفوز في استحقاقات 25 نونبر.و تطرق لحسن الداودي ( رئيس الفريق البرلماني للحزب ) إلى البرنامج الحزبي للعدالة و التنمية وإلى التحالفات الممكنة بعد الإنتخابات، دون
في إطار الإنتخابات التشريعية المقرر إجراؤها يوم 25 نونبر ، يابلادي تفسح المجال أمام كل الفاعلين السياسيين بالمغرب ، و في هذا الصدد قدم عبد اللطيف معزوز ( وزير التجارة الخارجية و عضو في حزب الإستقلال ) في هذا الحوار الأول حصيلة الحكومة الحالية كما عرج على البرنامج
تناقلت مصادر إعلامية سيناريو متوقع حدوثه بعد انتخابات 25 نونبر الجاري ينبني على تشكيل حكومة ائتلاف وطني تضم كل الأحزاب ولا تقابلها معارضة وتسهر على تمرير القوانين وتنتخب رئيسا لمجلس النواب بالإجماع.. يتعلق الأمر بسناريو افتراضي لم يتحقق بعد وهو في حال حصوله يشكل لا محالة
تواصل الحكومة اليمينية في فرنسا مسلسل التضييق على المهاجرين ،ومنهم المغاربة، بسن قوانين وإصدار مذكرات تخدم جميعها هدفا واحدا غير معلن وهو محاربة الهجرة بكل أشكالها. فوزير الداخلية الحالي "كلود غيون" الذي يحقق أرقاما قياسية في إرجاع المهاجرين بدون أوراق إقامة إلى بلدانهم
شاءت القرعة أن تضع المنتخب المغربي لكرة القدم في مواجهة كروية واعدة أمام نظيره التونسي في الدور الأول من نهائيات كأس إفريقيا لكرة القدم المقرر إجراؤها في غينيا الاستوائية والغابون في الفترة ما بين 21 يناير و12 فبراير المقبل.
تقرير هودسون الأمريكي حين تنبأ بفوز الأحرار بانتخابات نونبر المقبل واستبعد فوز اليسار والإسلاميين فهو قد يحمل بعض معالم الصواب، دون أن يبتعد كثيرا عن استراتيجية طمأنة السلطات بعدم حدوث التحولات النوعية الكبيرة، وهو ما قد يتحول في أعين الإدارة الانتخابية إلى ضوء أخضر
في تونس مر كل شيء على ما يرام، ولم يشكك أحد في نزاهة الانتخابات ومصداقيتها. أما في المغرب فلا ندري كيف سيكون عليه الأمر إن خرج أصدقاء مزوار والهمة من صناديق الاقتراع فائزين، في أول انتخابات الربيع العربي في نسخته المغربية.
لعل الدعوة التي وجهها الراحل الحسن الثاني بضرورة تشكيل أقطاب كبرى جامعة تهيكل المشهد السياسي في المغرب قد وجدت أخيرا صداها، حين بدأت ملامح أقطاب ثلاثة تتشكل وتوزع المجال السياسي والحزبي في مغرب الدستور الجديد. ثلاثة أقطاب كبرى هي اليسار بكل تشكيلاته، والإسلاميين ومجموعة
مرة أخرى تحصل الجارة الشمالية إسبانيا على تنقيط سيء من وكالات التصنيف الائتماني التي رأت أن إسبانيا لا تزال هشة في مواجهة توترات الأسواق ،ونموها الاقتصادي لن يزيد في أفضل الأحوال عن 1 في المائة في 2012 مما يزيد من صعوبة تحقيق الأهداف الطموحة للموازنة الإسبانية ومن انعكاسات