بعد تصويت مثير للجدل للبرلمان الأوروبي على اتفاقية الصيد بين المغرب والاتحاد الأوروبي، يوم الأربعاء 14 دجنبر، لم تستطع ردود الفعل المغربية الانتظار، إذ يبدو غضب المغرب واسبانيا واضحا، فلأول يدعو للرحيل الفوري لقوارب الصيد الأوروبية فيما تطالب الثانية بتعويضات مالية من
بدأت دول الاتحاد الأوربي، انطلاقا من يوم أمس (الخميس)، تطبيق إجراء جديد يقضي بالبت في طلبات تأشيرة منطقة "شينغن" في مدة زمنية لا تقل عن 10 أيام، ما يعد تضييقا جديدا على تحرك المغاربة نحو هذه البلدان. و أشارت مصادر مطلعة إلى أن الإجراء "مسألة أوربية" محضة تأتي بعد طلب بلد أوربي
تزداد التعاليق و الشهادات مع مرور الوقت و يزداد معها عدد الضحايا، ففي صباح اليوم، ما فتئت ردود الفعل و التعاليق، المنددة بالمجزرة التي شهدتها مدينة لييج البلجيكية، في التزايد، إذ تشير الحصيلة الأخيرة إلى سقوط 125 جريحا في حين لقي خمسة آخرون مصرعهم، و يبقى تورط البلجيكي دو
أطلقت وسط ضجة كبيرة سنة 2007، ما تزال بطاقة التعريف الإلكترونية تبحث لها عن موطئ قدم في المغرب. ولم يعفى 12 مليون من الحاملين لهذه البطاقة من الإدلاء ببعض الوثائق. وفي الوقت الذي تطلب مجموعة في الفيسبوك بتفعيل بطاقة التعريف الوطنية الإلكترونية، يخبر المغرب مواطنيه بإمكانية
يطمح المؤتمر الدولي للأركان الذي ينعقد من 15 إلى 18 من هذا الشهر بمدينة أكادير بمساهمة خبراء مغاربة و أجانب إلى التأليف بين جهود مجموعة فاعلين لتحقيق نتيجة مهمة على أرض الواقع، و يأتي ذلك في إطار مواجهة تراجع إنتاج الأركان بالمغرب، و تبدو هذه الخطوة جد ضرورية.
أكدت رشيدة داتي، النائبة بالبرلمان الأوروبي، الخميس 15 دجنبر الجاري، أن التصويت للبرلمان الأوروبي ضد تمديد اتفاقية الصيد البحري بين الاتحاد الأوروبي والمغرب هو "استفزاز مجاني"، و"إشارة سيئة جدا" أرسلت إلى المغرب الذي يعتبر "الشريك الأكثر مصداقية" في المنطقة. وأعربت
بعد السجال الذي خلفه غضب و استنكار الصحفيين المغاربة غير المرغوب فيهم خلال الحفل الخاص الذي أحيته الفنانة جينفر لوبيز بالدار البيضاء بمناسبة تدشين المركز التجاري مروكو مال، وهو المكان المناسب للحصول على توقيع للنجمة، وحسب روبوتاج نقلته قناة M6 الفرنسية، لجأ
جاءت ردود الفعل المغربية حاسمة وفورية، بعد رفض تجديد اتفاقية الصيد بين المغرب والاتحاد الأوروبي، في أعقاب تصويت البرلمان الأوروبي يوم أمس الأربعاء 14 دجنبر، من جهته عزيز أخنوش، وزير الفلاحة و الصيد البحري، يحذر من عواقب هذا التصويت السلبي على العلاقات المغربية
مازالت بلجيكا تحت الصدمة، فالأسباب التي دفعت نورالدين عمراني لرمي القنابل اليدوية في ساحة سان لامبير وإطلاق النار على حشد من الناس من بندقية كلاشنيكوف ما تزال غامضة. وقد نفى محاميه فرضية الهجوم الإرهابي وأكدوا أن " عمراني لم يكن مسلما بل كان يشعر أنه بلجيكي".
حصل الوفد المغربي على 30ميدالية منها 15 من طرف لاعبي الجيدو منذ انطلاق الألعاب العربية بالدوحة في 6 دجنبر. ويمكن للمغرب أن يحسن من حصيلته بفضل التيكواندو وألعاب القوى.