عمم يوم أمس بلاغ موقع من طرف الصحافي علي أنوزلا المعتقل بسجن سلا 2، قال فيه إنه قرر توقيف موقع لكم الذي يقع تحت مسؤوليته الإدارية والتحريرية، مؤقتا. غير أن أبو بكر الجامعي المسؤول أعن في بلاغ نشر في الموقع أنه لن يتوقف عن العمل.
نبدأ جولتنا في أهم ما جاء في الجرائد الوطنية لنهار اليوم من جريدة المساء التي قالت إن لائحة الغاضبين على عبد الإله بنكيران، داخل حزب العدالة و التنمية بدأت تتسع رقعتها على خلفية طريقة تدبيره للمفاوضات لتشكيل الحكومة مع حزب الأحرار الذي عوض الاستقلال في النسخة الثانية من
قال الصحافي المعتقل على أنوزلا في بلاغ له اليوم من داخل السجن، إن دوره كان وما يزال هو "الدفاع عن قيم الحرية والكرامة والمساواة والديمقراطية لجميع المواطنات والمواطنين ببلدي المغرب وهي القيم التي يشكل الإرهاب أحد أكبر التهديدات التي تعوق تحقيقها". وأعلن مدير موقع لكم،
ذكرت مصادر إعلامية أن مستشار الملك وصديق دراسته فؤاد عالي الهمة، نقل مساء أمس السبت، إلى المستشفى العسكري بالرباط حيث أخضع للعلاج، في حين تحدثت مصادر أخرى أنه لا يزال يرقد في المستشفى. هذا وذكر موقع كود أنه يتوقع أن تكون قد "ألغيت" الزيارات في المستشفى العسكري بالرباط، حيث
انطلقت رحلة الفنانة التشكيلية الشابة، نجاة الباز، في سن مبكرة حيث عشقت الألوان و بدأت أولى تجاربها الفنية و هي لم تتجاوز عقدها الأول لتستمر في ذلك بدعم من أسرتها و محيطها، فسافرت بلوحاتها أقطار المعمور و لامست بريشتها عبق التاريخ و حاولت إحياء تراث أصبح في خبر كان اللهم
قرر حزب الاستقلال، الذي خرج للمعارضة أخيرا، مراسلة المجلس الأعلى للاتصال السمعي البصري، في إطار حق الرد على عبد الإله بنكيران رئيس الحكومة الذي تحدث يوم أمس في برنامج بث على القناة الأولى، حيث تحدث فيه عن العديد من القضايا التي تتعلق بالأغلبية السابقة و أسباب خروج حزب
في سابقة بالجمهورية الفرنسة أجازت محكمة شامبيري" بمنطقة "سافوا" الواقعة شرق فرنسا غير بعيد عن الحدود مع سويسرا وإيطاليا، يوم الجمعة الماضي زواج مثلي فرنسي بآخر مغربي رغم صدور مرسوم وزاري يمنع ذلك.
قال رئيس الحكومة المغربية عبد الإله بنكيران يوم أمس خلال برنامج تلفزيوني، إن الملك محمد السادس لم يفرض عليه اسم أي وزير، مضيفا أنه سلم للملك لائحة باسم 39 وزير من اقتراحه .
تراكمت الأحداث في الأيام الأخيرة و توالت حتى استعصى على المرء متابعتها بعين التعقل و استصاغتها كما ينبغي أن تستصاغ. لكن ما يميز كل هذا الزخم من الأحداث هو بروز أشكال جديدة للتضامن، قد تجانب الموضوعية في بعض الأحيان و قد تكتسي طابعا من الغرابة في أحايين عديدة.
في زحمة كل خيباتنا السياسية وتراجعنا الحقوقي، لم تجد جمعية تحمل اسم «المنظمة المتحدة لحقوق الإنسان والحريات العامة بالمغرب» إلا صورة قبلة افتراضية بين طفلين، لتحرك دعوى قضائية ضد قاصرين أبرياء