تحتضن مدينة فاس أقدم جامعة في العالم، هي جامعة القرويين التي بنتها فاطمة الفهرية منتصف القرن التاسع الميلادي، حيث كانت تشكل منارة فكرية وعلمية كبيرة في العالم بأسره، احتضنت طلاب من مشارق الأرض ومغاربها.
يخوض المنتخب الوطني المغربي لأقل من 20 سنة مباراتين وديتين ستجمعانه، يومي 21 و26 مارس الجاري، بمنتخبي إنجلترا والولايات المتحدة الأمريكية. وذكر بلاغ للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم أن هاتين المباراتين ستقامان بالمركب الرياضي الأمير مولاي الحسن بمدينة الرباط، بداية من
توجه الملك الراحل الحسن الثاني ما بين 13 و15 مارس من سنة 1963، إلى الجزائر في إطار زيارة رسمية استغرقت ثلاثة أيام، والتقى خلالها برئيس الوزراء الجزائري أحمد بن بلة، وتباحثا بالخصوص في مشكلة الحدود، وبعد ستة أشهر من هذه الزيارة كان البلدين على موعد مع أول مواجهة مسلحة بينهما.
قالت وسائل إعلام محلية في سبتة، إن المغرب لا يزال يرفض إعادة مواطنيه الذين وصلوا إلى سبتة بطريقة غير قانونية، وأكد موقع "إلفارو دو سويتا" إنه "لم يتم قبول أي من حوالي 70 مغربيا تمكنوا من دخول المدينة سباحة السبت الماضي، خاصة من خلال الالتفاف على حاجز الأمواج". وأضاف المصدر
وضعت قرعة ربع نهائي مسابقة كأس الكونفدرالية لكرة القدم ، التي جرت اليوم الثلاثاء بمقر الهيئة الكروية القارية بالقاهرة، ممثل كرة القدم المغربية نادي نهضة بركان في مواجهة أبو سليم الليبي.وأسفرت القرعة أيضا عن مواجهة مصرية خالصة تجمع بين الزمالك ونادي "مودرن فوتشر". كما يواجه
الملك محمد السادس، رئيس لجنة القدس، تعليماته لإطلاق عملية إنسانية تهم توجيه مساعدة غذائية، عن طريق البر، لفائدة السكان الفلسطينيين في غزة ومدينة القدس الشريف. وذكر بلاغ لوزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج أن هذه المساعدة، التي تتزامن مع
يعتبر عباس بن فرناس أول من حاول الطيران في العالم، ورغم فشله في ذلك إلا أنه فتح الباب أمام أشخاص آخرين للبحث في كيفية التحليق في السماء. وقادته اختراعاته المتعددة إلى المحاكمة في المسجد الجامع بقرطبة بتهمة الكفر والزندقة.
حذرت جبهة البوليساريو من تواجد قوي للقوات المسلحة الملكية بالصحراء، خاصة بأوسرد والمحبس وكلتة زمور. وقالت مصادر بالجبهة لوسائل إعلام انفصالية، إن هذا الانتشار يقوض "الجهود الدبلوماسية" لحل النزاع. وتحدثت المصادر ذاتها عن وصول تشكيلات عسكرية إلى أوسرد، مؤلفة من دبابات
تدرس شركة "إكس لينكس" إمكانية ربط كابل الطاقة النظيفة تحت البحر بألمانيا بدلاً من المملكة المتحدة. وبحسب "بلومبرج"، فإن الشركة تدرس بالفعل هذا الخيار مع الأخذ في الاعتبار أن "كل شيء محتمل"، على حد تعبير المدير الإداري سايمون موريش. ويهدف مشروع Xlinks Morocco-UK Power إلى نقل الطاقة
يبدو أن حزب العدالة والتنمية والعدل والإحسان لا يتقاسمان نفس الموقف بخصوص تعديل مدونة الأسرة. وإذا كان حزب بنكيران قد اختار المواجهة مع منتقديه، فإن الجماعة تدعو إلى "مقاربة تجمع ولا تفرق".