أعلنت وزارة الصحة اليوم الجمعة 22 يناير، تسجيل 1138 حالة إصابة جديدة، ليصل بذلك العدد الإجمالي للإصابات بالمملكة إلى 464844. وبخصوص التوزيع الجغرافي للإصابات، أوضحت الوزارة، أنه تم تسجيل 396 حالة بجهة الدار البيضاء سطات و238 بجهة طنجة تطوان الحسيمة و117 حالة بجهة الشرق و117 بجهة
أعلنت لجنة دعم المؤرخ والناشط المغربي، المعطي منجب في فرنسا، تشكيل فريق دولي من المحامين "لدعم هيئة دفاعه بالمغرب وبدء الإجراءات في فرنسا وعلى المستوى الدولي". وجاء في بيان نُشر مساء الخميس بعد اجتماع دولي للجان مدافعة عن حقوق الإنسان ومعتقلين سياسيين آخرين في المملكة، أن
وصلت أولى شحنات اللقاح المضاد لكورونا من الهند إلى المغرب قبل قليل، وتحتوي هذه الشحنة على مليوني جرعة من لقاح كوفيشيلد، الذي يعتبر النسخة الهندية من اللقاح السويدي البريطاني الذي طورته شركة أسترازينيكا وجامعة أكسفورد. وقالت السفارة الهندية في المغرب في بلاغ لها إن وجود
علم لدى مصدر عسكري، اليوم الجمعة، بأن متدربين اثنين من كوماندوز البحرية الملكية أضحيا في عداد المفقودين بعد أن جرفتهما تيارات بحرية قوية خلال تدريبات بحرية يوم 20 يناير قبالة سواحل القصر الصغير. وذكر المصدر ذاته، أن تيارات بحرية شديدة القوة جرفت متدربين من كوماندوز
قرر قاضي الأمور المستعجلة في مجلس الدولة الفرنسي، يوم أمس الخميس تعليق قرار الحكومة القاضي، بتوقيف إصدار التأشيرات الخاصة بالتجمع العائلي، لأزواج وأطفال الأجانب غير -الأوروبيين المقيمين في فرنسا، بسبب جائحة كورونا. وبحسب بيان صادر عن المجلس، فإن القاضي، اعتبر أن قرار
صنف المؤشر العالمي لقوة الجيوش لعام 2020، المغرب في المرتبة 53 عالميا من أصل 138 دولة، فيما تحتل الجزائر المرتبة 27 عالميا.
تم ترحيل معتقلي حراك الريف الستة يوم أمس الخميس، من سجن طنجة 2 وتوزيعهم على مؤسسات سجنية متفرقة. وبحسب العائلات، فقد تم نقل زعيم حراك الريف، ناصر الزفزافي إلى السجن المحلي بتيفلت 2، ونيبل احمجيق إلى السجن المحلي بوجدة، ومحمد حاكي إلى السجن المحلي بالعرائش، وسمير إغيد
لازالت الحكومة الإسبانية، غير قادرة على تحديد تاريخ محدد للاجتماع رفيع المستوى المقبل مع المغرب. وعلى عكس تصريحاتها السابقة، رجحت وزيرة الخارجية الإسبانية أرانشا غونزاليس لايا، يوم أمس الخميس، أن يتم ذلك في شهر مارس. وقالت في تصريخ للإذاعة الوطنية الإسبانية "نحن نعمل
عاد وزير الاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة الجزائرية عمار بلحيمر، لمهاجمة المغرب مجددا، منتقدا استئناف العلاقات المغربية الإسرائيلية. وقال في حوار مع موقع جزائري "أما التطبيع بين المملكة المغربية والكيان الصهيوني فمخاطره الأولى والأخيرة هي ضد المغرب"، وأشار إلى تصريح
تتقدم عملية التطبيع بين المغرب وإسرائيل بوتيرة سريعة، إذ تم عقد مجموعة من الاجتماعات الوزارية الثنائية، وذلك تنفيذا لما جاء في الإعلان المشترك الموقع بين المغرب وإسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية.