ضاعف المسؤولون الجزائريون من خرجاتهم الإعلامية لمهاجمة المغرب، يوم أمس عاد وزير الخارجية صبري بوقادوم ليؤكد وقوف بلاده إلى جانب البوليساريو. وقال في حوار مع الإذاعة الجزائرية إن موقف بلاده من قضية الصحراء "ثابت ولا يتغير"، لأن الأمر على حد زعمه "لا يتعلق فقط بالقانون
طالبت كريستيان داردي زوجة المؤرخ والناشط المعطي منجب، الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بالتدخل للإفراج عن زوجها. بدأ زوجي المعطي منجب الذي يحمل الجنسية الفرنسية أيضا. وجاء في طلبها "السيد رئيس الجمهورية، بدأ زوجي المعطي منجب ، الفرنسي-المغربي المعتقل تعسفيا في المغرب منذ
طلب حزب التقدم والاشتراكية عقد اجتماع لجنة الداخلية بمجلس النواب بحضور وزير الداخلية حول موضوع العنف الذي تعرض له الأساتذة أطر الأكاديميات "أثناء ممارستهم لحقهم في الاحتجاج السلمي دفاعا عن مطالبهم المشروعة". وأشار الحزب في تدوينة له إلى أن الفصل 22 من الدستور ينص "لا يجوز
اعتبر مسلمو سريلانكا تحرك الحكومة لمنع النساء المسلمات من ارتداء البرقع أو النقاب، عملا تمييزيا ضدهم، علما أنهم يمثلون عشرة في المائة من بين السكان الذين يبلغ تعدادهم 21 مليون نسمة. وأعلنت البلاد حظر النقاب والبرقع يوم السبت الماضي، وقالت وزيرة الأمن العام ساراث
بعد بلجيكا، أثار حظر الذبح الحلال باستخدام الصعق الكهربائي المخفف جدلا كبيرا في فرنسا. واعتبرت الجهات التي أصدرت تراخيص لممارسة طقوس الأضاحي القرار "عائقا خطيرا أمام حرية ممارسة العبادة" وطالبت بعقد اجتماع "عاجل" مع السلطات.
على الرغم من نهاية ولايته على رأس مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي، بدا الجزائري إسماعيل شرقي حريصا على اقحام الاتحاد الإفريقي في مساعي التوصل إلى حل لنزاع الصحراء وهو ما يرفضه المغرب بشدة.
بدأ المغرب في تقوية علاقاته مع دول وسط أوروبا، ويمكن قراءة هذا الاتجاه الجديد من خلال سلسلة المكالمات الهاتفية، التي جرت يوم أمس الخميس 18 مارس، بين وزير الخارجية المغربي، ناصر بوريطة، ونظيره البولوني زبيغنيو راو، والهنغاري بيتر سيارتو. وقبل ذلك كان الوزير المغربي قد
أعلنت السلطات المحلية في سبتة، يوم أمس الخميس، أنه تم تسجيل أكثر من 200 مغربي على قائمة الأشخاص الأجانب، الذين تقطعت بهم السبل في المدينة منذ مارس الماضي، ويرغبون في العودة إلى ديارهم. وذكر موقع "سويتا تيفي" أن السلطات ستبقي القائمة مفتوحة لتسجيل مزيد من الراغبين في العودة
كما كان مخططا، قام وفد اقتصادي مهم من إقليم الباسك، أمس الخميس، بزيارة لمدينة الداخلة، من أجل استكشاف الفرص الاستثمارية والتجارية التي توفرها جهة الداخلة - وادي الذهب. وبهذه المناسبة، ناقش فاعلون اقتصاديون ورؤساء مقاولات من إقليم الباسك فرص الاستثمار والأعمال المتاحة في
قضية مزارعي منطقة العرجة تبدو أشبه ما يكون بمرآة سيارة تعكس مشاهد الرؤية لعقود من النزاعات المزمنة بين الجزائر والمغرب. المشهد ينطوي أيضا على مشاكل متراكمة يعاني منها حاليا ملايين من سكان مناطق حدودية مغاربية.