حثت الأمم المتحدة المغرب والجزائر يوم أمس الخميس على الحوار لخفض التوتر المتصاعد بينهما. وقالت إيري كانيكو نائبة المتحدث باسم الأمين العام الأممي بالمقر الدائم للمنظمة الدولية في نيويورك "الأمين العام على دراية بالوضع بين البلدين وهو يحثهم وبقوة على الحوار من أجل ضمان
أحرزت الوكالة المغربية للنجاعة الطاقية الجائزة المرموقة "إنرجي غلوب ناشيونال أوورد 2021"، نظير مشروعها المستدام الرامي إلى النهوض باعتماد نظم الضخ الكهروضوئية للري بالتنقيط، من خلال خلق بيئة مواتية لتنفيذ للضخ بالطاقة الشمسية. وتسلم جائزة "إنرجي غلوب أوورد 2021"، التي
بعد بيان الرئاسة الجزائرية الذي اتهم المغرب بـ"اغتيال" ثلاثة سائقين جزائريين، تحاول الجارة الشرقية تدويل القضية.
على الرغم من التأخير لبضعة أسابيع، لازال تصوير الجزء الخامس من مغامرات عالم الآثار الشهير إنديانا جونز مبرمجا في المغرب، علما أنه سبق لفريق التصوير أن عبر عن شكوكه حول ما إذا كان سيتمكن من الدخول إلى المغرب.
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية، اليوم الخميس، عن إطلاق خدمة إصدار وثيقة الإعفاء من التلقيح ضد كوفید-19، تمنح، بناء على قرار اللجن الطبية والإقليمية، للأشخاص الذين لديهم موانع للتلقيح، وذلك في إطار الاستراتيجية الوطنية للتلقيح ضد فيروس كورونا المستجد، وعلى ضوء
أكد الوزير المنتدب لدى رئيس الحكومة المكلف بالعلاقات مع البرلمان الناطق الرسمي باسم الحكومة، مصطفى بايتاس، اليوم الخميس بالرباط ، أن إغلاق أنبوب الغاز المغاربي - الأوربي ليس له أي تأثير اليوم على إنتاج الكهرباء . وقال بايتاس ،في ندوة صحفية عقب انعقاد مجلس للحكومة
فاز الفريق الوطني المغربي للدراجات اليوم الخميس بالمرحلة السابعة من طواف بوركينا فاسو، ليتصدر ترتيب الفرق عقب منافسة شرسة في سباق ضد الساعة مع كل من منتخب سويسرا الذي حل ثانيا ومنتخب الجزائر الذي حل ثالثا. واسترجع محسن الكوراجي القميص الأصفر، فيما فاز نصر الدين معتوكي
أعلنت وزارة الصحة والحماية الاجتماعية ، اليوم الخميس، أن مليون و503 آلاف و726 شخصا تلقوا الجرعة الثالثة من اللقاح المضاد ل(كوفيد-19)، بينما وصل عدد الملقحين بالجرعة الثانية إلى 22 مليون و214 ألف و899 شخصا، فيما بلغ عدد متلقي الجرعة الأولى 24 مليون و295 ألف و598 شخصا. وأبرزت الوزارة
تبنى البرلمان الجزائري، وبعض الأحزاب السياسية الجزائرية لغة التصعيد ضد المغرب، بعد حادث مقتل ثلاثة سائقين جزائريين، يوم 1 نونبر الماضي، والذين اتهمت الرئاسة الجزائرية المغرب بقصفهم باستخدام سلاح متطور.
بعد أربع وعشرين ساعة من البيان الرسمي للرئاسة الجزائرية، لم يصدر المغرب أي بيان رسمي، وفضل الرد عن طريق تصريحات لوسائل الإعلام الدولية، وفي تصريح لوكالة الأنباء الفرنسية قال مصدر مغربي إن "المنطقة التي يُزعم وقوع القصف فيها "تُستخدم حصريًا من قبل المركبات العسكرية