بعد استقلال المغرب، رفض الحصول على تعويضات مالية من إسرائيل على أوقافه في القدس، واعتبر القبول بأي تعامل مع الدولة العبرية اعترافا بها، وهو ما كان يعتبر خطا أحمر لدى جميع الدول العربية.
قال "معهد اتفاقات أبراهام للسلام" في تقريره السنوي حول حصيلة العلاقات بين إسرائيل والدول العربية الموقعة على اتفاقيات أبراهام، إن سنة 2023 كانت "الأكثر إنتاجية" في العلاقات بين المغرب والدولة العبرية مقارنة بسابقاتها، وأكد أن المبادلات التجارية تضاعفت وهو ما "يجعل التجارة
استخدم المغرب طريقا بريا جديدا لنقل المساعدات الإنسانية إلى سكان غزة، بحسب ما نقلته وسائل إعلام إسرائيلية.