علم لدى المنطقة الإقليمية التابعة للأمن بمدينة الصويرة، أن شرطيا برتبة حارس أمن، حاول وضع حد لحياته بواسطة سلاحه الوظيفي، صباح اليوم الأربعاء، مما تسبب له في إصابة بليغة على مستوى الدماغ، نقل على إثرها إلى المستشفى.وأوضح بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني أن المعلومات
توفي أمس الأحد بمدينة الصويرة، المعلم محمود غينيا، أحد رموز الفن الكناوي بالمغرب، عن سن يناهز64 سنة، بعد معاناة طويلة مع المرض. وقد ووري جثمان الراحل الثرى بمدينة الصويرة في موكب جنائزي كبير حضره على الخصوص مستشار الملك محمد السادس أندري أزولاي، وعامل إقليم الصويرة، وممثلو
تحدثت يومية "الاحداث المغربية" في عددها لنهار اليوم، عن قيام زوج بتسليم شريكة حياته، وهي حامل، لـ"فقهاء" يدعون استخراجهم للكنوز، حيث أسالوا دمها وقصوا شعرها وحرقوه مع البخور بغية تخليص "الكنز" من قبضة حارسه الجني.
أوردت جريدة "الاخبار" في عددها لنهار الغد أنه بعد مرور ست سنوات من وقوع جريمة قتل فتاة قاصر بالصويرة بعد فض بكارتها، تمكنت السلطات الأمنية من اعتقال الجناة.
أصدرت نيابة التعليم بمدينة الصويرة قرارا يقضي بتوقيف مدير ثانوية عن العمل لتورطه في محاولة اغتصاب إحدى تلميذاته، بعد أن تم الاستماع إليه من قبل الوكيل العام للملك بمحكمة الاستئناف بآسفي، في انتظار استكمال التحقيق معه حول المنسوب إليه.
ذكر موقع إخباري محلي في مدينة الصويرة، أن المسؤولين عن جناح طب الأطفال بالمستشفى الاقليمي سيدي محمد بن عبد الله بمدينة الصويرة، قاموا يوم الأحد 11 يناير الجاري بالتوقيع على قرار بأيداع رضيعة مستودع الأموات بذات المستشفى ، وهي لا تزال حية تروزق ، لتفارق الحياة بعد ذلك جراء
ذكرت يومية "الأحداث المغربية" في عددها لنهار اليوم، أن فتاة أودعت قسم الأموات التابع للمستشفى الإقليمي سيدي محمد بن عبد الله بمدينة الصويرة، ليكتشف العامل بالمستشفى أنها لازالت على قيد الحياة.
أوردت جريدة المساء في عددها لنهار الغد أن مصالح الشرطة القضائية بمدينة الصويرة اعتقلت مواطنا سعوديا اعتدى على رجل شرطة، في حاجز أمني بمدخل المدينة في الطريق السريع مراكش الصويرة.
التجاعيد الغائرة التي شقها الزمن أخاديد على قسمات "العربي"، ونظراته المستعرة بروح المغامرة، وحكاياته المتقدة بذكريات رحلته إلى "العالم الجديد" حيث "أمريكا القصية" قبل سنوات، أعزل من كل سلاح إلا من مركبه الشراعي البسيط، وقليل من الزاد والمتاع، تعيد إلى ذاكرة مدينة الصويرة
يلتقف ريشة الرسم بفمه، فيما تعجز أطرافه عن الحركة، وتغمر قسماته مباهج الفرح كلما عكف راسما، منصرفا إلى هوايته، منشغلا بها عما سواها، قاهرا من خلالها إعاقة مقيمة في جسده منذ أولى سنوات طفولته.