القائمة
الكاتب فاطمة الإفريقي
إعلامية
فاطمة الإفريقي
إعلامية مغربية
76 مقالات
لم يعد مُشاهد التلفزيون متفرجاًّ حالما ومتعاطفا ، فقد غدا من فرط العنف البصري ،كائنا ساديا يتلذذ بعذاب الآخرين،ينتشي بالفضائح العارية ، ويجد المزيد...
كل عام .. سيعود فبراير
21 février 2014 على 12:58
أن يمضي بطيئا أو كلحظة عشق، أن يأتي مشرقا أو بمطر خفيف، صاخبا أو بلا صدى؛ سيبقى فبراير شهرا مزعجا كغصة في الحلق، ومدهشا كصدفة جميلة، ومشاغِبا المزيد...
الحب فاكهة قد تُزهر نبتتُها في أيِّ فصل، لكنها تُرتشف دافئة في فصل الشتاء.. يمكنك أن تقطِّر منها الرُّوحَ وتحفظها بين ثنايا روحك كترياق المزيد...
حين تسيح الشكولاطة ..
31 janvier 2014 على 13:56
ومع ذلك لا تغرَنَّك اللذة المحرمة..ترتشفها كقبلة دافئة وتذوب فعلا بين الشفتين كالشَّهد، لكنها قد تعرضك إلى اللّسْع المؤلم، وقد تخلف حساسيتها المزيد...
كنت أتوهم أن المطر مناضلٌ شريف يعلن تمرده بماء مكشوف رافعا غيمة غاضبة، فضبطته متسللا بين الشقوق كمخبر سري.. وكنت أحسبه منطقيا وحساباته دقيقة المزيد...
سَجِّلْن .. أنا ذكَرٌ، ونسائي ثلاث، ورابعتُهن سأدخل بها بعد الصيف إذا بلغت الحيض.. فهل تغضبن؟ لي عشرة أبناء لا أذكر أسماءهم، وخمس بنات زوجتهن المزيد...
نحن مختلفون، نعرف ذلك، بل مختلفون جدا، وإن كنا نبدو متشابهين في لون العيون، أو نذهب معا للتصويت، أو نسكن تحت سماء وطن واحد.. نحن واعون بأننا المزيد...
أبتلعُ قُرصا مضادا للاكتئاب كي لا أبدو عدميةً، أُعيد تصفح المفكرة من جديد، أنثر كل الحروف أمامي وأقلب الأيام والوقائع وشخصيات السنة، فلا أجد المزيد...
هل الكتابة قدرٌ مدهشٌ يأتي فجأةً كقصة حب طارئة، أم هي إرث من الماضي، أو هبة تُمنح كرخصة صيد في أعالي البحار؟ لم أكن أدري بأنَّ الكلامَ ممنوع المزيد...
وكأن الرجال خارقون بالسّليقة، وكاملون جدّا، ومرتبون للغاية، وليسوا في حاجة إلى رتوش إذاعية لتعديل ذهنيتهم الذكورية.. وكأنهم غير معنيين بتعلم المزيد...
امرأة حرة.. من وطني
12 décembre 2013 على 19:20
لا مكان داخل حقيبتها لعلبة أحمر خدود، كل المساحات فيها اكتظت بملفات قضايا الناس والوطن، لا أمل لحذاء بكعب عالٍ في لمس قدميها، فالطريق إلى المزيد...
  كانت ساحرةً ومدهشة ومندفعة كشابة في العشرين. لم تنجح التجاعيدُ التي رسمها الزمن على تقاسيم وجهها في محوِ سحرِ الابتسامة وإشراقةِ المزيد...
وإن كنا لا نمتلك من جغرافيا الوطنِ الفسيح إلا بضعة أمتار معدودة لا تكفي لنمدد أجسادنا كما نشتهي؛ فلا ننكر بأننا مواطنون محظوظون، لأننا نمتلك المزيد...
كم باقة وردٍ أحمرَ صففتها في خيالي لأُهديها إليها، ظلت هناك إلى أن محاها الذبول.. وكم كلمة حبٍ رتبتها في قرارة نفسي كبيتٍ شعري، اغتالها الصمت..
بالدارِجة وعلاش لاَّ؟
17 novembre 2013 على 10:36
رميُ حجرٍ في البركة، خير من تأمُل الوَحْل.. هذا ما حاوله الفاعلُ المدني نور الدين عيوش من خلال توصيات مذكرتُه حول التربية والتعليم ..
لهم وطنهم، ولي وطني..
8 novembre 2013 على 15:00
مفهوم الوطن في البلدان الديمقراطية هو تعاقد على قيم الحرية والعدالة والتعايش والمساواة بين المواطنين في الحقوق والواجبات، ومفهوم الوطن في المزيد...
لا أشكك في صدق الشعور الإنساني لإلياس العمري حين صرح لجريدة «المساء» بأن علي أنورلا هو الأخ الذي لم تلده أمه..
خواطر امرأة لا ترى الشمس
26 octobre 2013 على 14:16
يعشقني لدرجة الإختناق، يستحوذ على إرادتي بدفء حنانه كي لا يراودني الحنين  لدفء الشمس..يحفظني داخل مجمده العاطفي ومعبده الديني، كي لا أتعفن المزيد...
في جحيم القُبل والتُهم الملتهبة، تحترق صورة الوطن في صحف العالم..لا أدري لماذا تقترن أغلب فضائحنا الدولية بصورة قبلة؟: قبلة على وجه حذاء أو المزيد...
قراءة في فنجان الحكومة
4 octobre 2013 على 16:15
الخبر الوحيد الموثوق به، هو اعتقال صحفي نقل خبرا، واستمرار العبث السياسي بعد إصابة الحكومة بكسرٍ مباغث في عمودها الفقري..وقد جربوا معها عدة المزيد...
منذ مشاركته الأولى عام 1999 في الدراسة الدولية حول الرياضيات والعلوم المعروفة بتيمس، ظل المغرب في أسفل الترتيب الدولي على الرغم من الجهود المزيد...
"أفضل شراء؟ الأدلة المحتملة على العلاج الناجح في المدارس الابتدائية العمومية في المغرب"، بهذا العنوان الذي يجمع بين التبشير بالنجاح المزيد...