بالرغم من عدم تأثر بلاده بشكل مباشر بإغلاق خط أنبوب الغاز المغاربي الأوروبي، إلا أن رئيس الحكومة الإسبانية يعمل على إقناع الرئيس الجزائري بالعودة إلى الوضع الذي كان سائدا قبل 31 أكتوبر. وهو ما ترغب فيه الولايات المتحدة أيضا.