انضمت هيئة مساندة الريسوني والراضي ومنجب وكافة ضحايا انتهاك حرية التعبير، إلى قائمة المطالبين بإطلاق سراح الإمام سعيد أبو علين الذي أدين الأسبوع الماضي بسنتين سجنا نافذا، بعد اعتقاله من أمام مقر إقامة وزير الأوقاف والشؤون الإسلامية.