في سبعينيات القرن الماضي هددت المملكة العربية السعودية بقطع علاقاتها مع المغرب في حال استمرار تصوير فيلم الرسالة بالمملكة، وهو ما جعل الحسن الثاني يأمر بوقف تصوير العمل الذي لاقى نجاحا منقطع النظير.