خلف اغتيال اسماعيل هنية رئيس المكتب السياسي لحماس بإيران، ردود فعل على الساحة السياسية المغربية، وشددت أحزاب على أن هذه "الأعمال الإرهابية الجبانة، وعلى غرار تلك التي سبقتها، لن تزيد العدو الصهيوني إلا هزيمة وانكسارا".
على الرغم من نشاطها في الدفاع عن القضية الفلسطينية ومعارضة التطبيع عبر البلاغات والوقفات، لم يلتق مسؤولو جماعة العدل والإحسان، برئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية والوفد المرافق له أثناء زيارته للمغرب. كما أن الوفد الفلسطيني لم يلتق بالأمين العام السابق لحزب