دخلت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن في مناقشات مع المغرب ومصر والإمارات، من أجل المشاركة في قوة حفظ سلام عربية في قطاع غزة، بعد نهاية الحرب الإسرائيلية على القطاع والمستمرة منذ 7 أكتوبر الماضي.
قطعت إدارة بايدن الشك باليقين، وأعلنت يوم أمس أنها تعترف بالسيادة المغربية على الصحراء، وأنها تدعم جهود المبعوث الأممي ستيفان دي مستورا.
على عكس ما توقعته جبهة البوليساريو والجزائر، لا يبدو أن إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن مستعدة للتراجع عن اتفاقيات التطبيع الموقعة بين بعض الدول العربية وإسرائيل، تحت رعاية إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب.