يعيد محمد ختو تدوير الإطارات المطاطية، ليصنع منها أدوات مختلفة، وبعد الإقبال الكبير على منتوجاته من قبل السياح الأجانب، قرر تأسيس تعاونية في قرية قرب تزنيت، والاعتماد على الصناع التقليديين المحلين، وصارت منتوجاته تلقى رواجا داخل المغرب وخارجه.