لأول مرة في التاريخ السياسي البلجيكي، ضمت التشكيلة الوزارية الجديدة، بلجيكيتين من أصل مغربي. إذ تم تعيين زكية الخطابي وزيرة للبيئة والمناخ ومريم كثير وزيرة التعاون الإنمائي وسياسة المدينة.