ولد رشيد زروقي في المغرب، وانتقل للعيش في فرنسا في سن الخامسة عشرة. وفي بلاد المهجر، ربطته علاقة خاصة مع المدرسة التي ساهمت في تأقلمه وتغلبه على وحدته. وأصبح الآن، واحد من مدرسي قسم التعليم المهني.