من المغرب إلى باكستان، تعالت الأصوات الرسمية للتنديد بإعادة نشر الرسوم الكاريكاتورية المسيئة لنبي الإسلام محمد عليه الصلاة السلام، التي يدعمها الرئيس الفرنسي.