يقود المغرب وساطة في مالي بين المعارضة والرئيس الحالي، معتمدا في ذلك على نفوذه الديني. وتنضاف الجهود المغربية بذلك لجهود المجموعة الاقتصادية لغرب إفريقيا، من أجل إيجاد حل للأزمة السياسية المستمرة في هذا البلد الإفريقي.