تبقى المساعدة المالية المخصصة للمغاربة الذين تقطعت بهم السبل في الخارج غير كافية، ويتحمل جزء كبير منها الدبلوماسيون. وبسبب الضغوط النفسية والمالية، تعالت الأصوات الرافضة بينهم لكيفية إدارة وزارة الخارجية للأزمة.