كان للمنحة الدراسية التي حصل عليها بوشعيب موال في المغرب، لإتمام دراسته الجامعية في أوروبا، الفضل في تغيير مسار حياته، ويصبح بعد بضع سنوات من هجرته إلى الديار الفرنسية، أيقونة في فن النحت.