كشفت دراسة استقصائية في المغرب أن 51.2٪ من المشاركين يشعرون بالتردد تجاه تلقي لقاح COVID-19، ويرجع ذلك إلى عوامل عدة مثل الوضع الاجتماعي والاقتصادي، والتصور الشخصي للمخاطر، والقلق بشأن سلامة اللقاح. وشدد الباحثون على أهمية توفير معلومات واضحة وموثوقة لتعزيز قبول اللقاح، نظرًا
قضت المحكمة الابتدائية الإدارية بالرياط خلال شهر فبراير الماضي، بأداء الدولة 250 ألف درهم، لأستاذة جامعية تعرضت لأضرار صحية بعد تلقيها جرعة من لقاح أسترازينيكا المضاد لفيروس كورونا.