في الوقت الذي تسير فيه الدول المتقدمة نحو تطعيم مواطنيها ضد فيروس كورونا، لا تزال دول عربية تجاهد للحصول على كميات كافية من اللقاحات. كيف يرى المواطنون هذا التخبط من قبل حكوماتهم؟ وهل تنكرت أوروبا لوعودها للدول الفقيرة؟
بعد توصل المغرب بالدفعة الأولى من اللقاح المضاد لفيروس كورونا، حددت وزارة الصحة الفئات المهنية المعنية بالدرجة الأولى بالمرحلة الأولى من الحملة الوطنية للتلقيح، التي سيتم إطلاقها خلال هذا الأسبوع.