غابت قضية الصحراء عن البيان الختامي للدورة الرابعة للحوار الاستراتيجي بين المغرب والولايات المتحدة، وتم التركيز بالمقابل على التعاون الأمني والتصدي لمحاولات تمدد النفوذ الإيراني في المنطقة.