تسخر المهاجرة المغربية نادية طومان، حيزا كبيرا من وقتها للعمل من داخل جمعية moroccan heritage التي أسستها سنة 2021 إلى جانب مجموعة من المغاربة، من أجل الدفاع عن الموروث الثقافي والهوية المغربية.