بعدما أقر الرئيس الفرنسي بمسؤولية بلاده في مقتل واختفاء الشيوعي الفرنسي موريس أودان، سنة 1957 في الجزائر، تعالت الأصوات لمطالبته برفع السرية عن الأرشيف المتعلق باغتيال اليساري المغربي المهدي بنبركة سنة 1965 في باريس.