من أجل ضمان حضور الملك محمد السادس لقمة الاتحاد الإفريقي المقبلة بنواكشوط، يقوم الرئيس الموريتاني بنهج سياسة قديمة للرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، وهي السياسة أعطت نتائج إيجابية خلال قمة الجامعة العربية سنة 2005.