أطلق مركز الذاكرة المشتركة من أجل الديمقراطية والسلام شهر مارس الماضي عريضة تطالب كلا من إسبانيا وفرنسا وألمانيا والولايات المتحدة، بتحمل مسؤولياتهم في موضوع استخدام الأسلحة الكيماوية خلال حرب الريف ضد محمد بن عبد الكريم الخطابي.