بالنسبة لأحمد الأعوج، إبن عامل بإحدى المناجم بجهة لييج، والذي وصل إلى بلجيكا سنة 1962، يسير المصعد الاجتماعي بشكل جيد. ففي الخمسين من عمره، اصبح هذا البلجيكي المتشبث في نفس الوقت بأصوله المغربية، والمدافع الشرس على مواطنة كاملة ببلجيكا، في شتنبر الماضي، رئيسا للفريق