رحب شيعة مغاربة باستدعاء المغرب لسفيره من السعودية، ودعوا المملكة إلى "النزول من سفينة الوهابية" وعدم الاستسلام للضغوط، ويأتي هذا الموقف مخالفا للموقف السابق الذي سبق لهم أن أعلنوا عنه بعد قطع المغرب لعلاقاته مع طهران في ماي من سنة 2018.
قرر المغرب في اليوم الأول من شهر ماي الماضي قطع علاقاته الدبلوماسية مع إيران بعد اتهامها بدعم جبهة البوليساريو عن طريق حليفها حزب الله اللبناني. فهل سيكون لهذا القرار تأثير على المغاربة الذين يعتنقون المذهب الشيعي؟