لم يعد المغرب يخفي طموحاته في منطقة الساحل، فالمملكة ترغب في أن تكون فاعلا أساسيا في تحقيق الاستقرار في المنطقة، ويظهر ذلك من خلال اقتراح وزير الخارجية ناصر بوريطة تدريب قوات عسكرية تابعة لبوركينا فاصو ومالي وموريتانيا والنيجر وتشاد.