التحق المغربي عبد القادر بن علي بعائلته في هولندا وهو في سن صغيرة، ليصبح بعدها من أكبر الروائيين هناك، ورغم أنه غادر وطنه في سن صغيرة، إلا أن حبه له لم ينته وهو ما يحرص على إظهاره من خلال كتاباته.