لا يزال المهاجرون المغاربة الذين حلوا بالنرويج في أواخر ستينيات القرن الماضي يتذكرون جيدا ظروف ممارسة الشعائر الإسلامية في بلد لم يكن يتوفر آنذاك على مساجد رسمية.