بعد سنة من قرارها استئناف علاقاتها مع البوليساريو، قررت جمهورية البيرو سحب اعترافها بـ"جمهورية" الجبهة الانفصالية، وقطع علاقاتها معها.
بعد استئناف العلاقات بين البيرو و"الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية"، طالب برلمانيون مقربون من المغرب، بالاستماع إلى وزير الشؤون الخارجية.
تلقت جبهة البوليساريو صفعة أخرى في أمريكا اللاتينية، فبعد سحب عدد من الدول اعترافها بها، قرر القضاء البروفي رفض الطعن الذي تقدمت به القيادية الانفصالية خديجاتو المختار، ضد قرار طردها من البلاد سنة 2017.
في سابقة من نوعها دعا مؤسس ورئيس المجلس البيروفي للتضامن مع الشعب الصحراوي، جبهة البوليساريو إلى قبول مقترح الحكم الذاتي الذي تقدم به المغرب سنة 2007، مؤكدا أن خيار قيام دولة جديدة في الصحراء مجرد "وهم".
صنفت مؤسسة "أتراديوس" المتخصصة في مجال التأمينات وإدارة الأزمات، الاقتصاد المغربي إلى جانب اقتصادات أربعة دول أخرى، ضمن الأسواق الواعدة في العالم، التي تمكنت من التغلب على التقلبات السياسية والمالية.