تشهد العلاقات الفرنسية الموريتانية توترا متزايدا خلال الأيام الماضية، بسبب رفض الفرنسيين تزويد الأجهزة العسكرية الموريتانية بمعلومات عن حجم التواجد العسكري المغربي خلف الجدار الرملي قرب منطقة الكركرات.