في جو إعلامي واجتماعي يعاني من فوبيا رهاب الأجانب، تقرر بلجيكا التغيير من سياساتها، إذ أعربت وزيرة التشغيل البلجيكية، "مونيكا دي كونيك"، عن رغبتها في تعزيز الهجرة لتعويض العجز الحاصل في اليد العاملة وذلك في أفق سنة 2020.