غاب حميد شباط عن المشهد السياسي في البلاد، منذ فشله في الظفر بولاية ثانية على رأس حزب الاستقلال، لصالح منافسه نزار بركة، بعدما تخلى عنه أقرب المقربين ورجال ثقته في الحزب. في حوار مقتضب مع موقع يابلادي يجيب شباط عن بعض الأسئلة المتعلقة بغيابه عن المشهد السياسي، وعن إمكانية
في سابقة من نوعها انتقد وزير الدولة في حقوق الانسان مصطفى الرميد، اقتحام رجال الأمن للقاعة التي عقد فيها المؤتمر الاستثنائي لنقابة "الاتحاد العام للشغالين بالمغرب" بالعاصمة الرباط، من أجل منع إتمام أشغال الاجتماع، وتساءل عن حيادية السلطات بخصوص النزاع الذي تعرفه هذه
اتهم الأمين العام لحزب الاستقلال حميد شباط كلا من حزب الأصالة والمعاصرة، وحزب التجمع الوطني للأحرار بالوقوف وراء "البلوكاج" الحاصل في مشاورات تشكيل الحكومية، مؤكدا أنه في حال لم تشكل الحكومة فإن الحل الوحيد المتبقي هو إعادة الانتخابات في شهر مارس أو أبريل المقبلين.